Tahlil - 1
بِسۡمِ اللَّهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ
إِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ رَسُوۡلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ وَآلِهِ وَأَزۡوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهۡلِ بَيۡتِهِ اَلۡفَاتِحَةِ...
ثُمَّ إِلٰى حَضۡرَةِ إِخۡوَانِهِ مِنَ الۡأَنۡبِيَآءِ وَالۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡأَوۡلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيۡنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيۡنَ وَالۡعَلَمَآءِ الۡعَامِلِيۡنَ وَالۡمُصَنِّفِيۡنَ الۡمُخۡلِصِيۡنَ وَجَمِيۡعِ الۡمَلَآئِكَةِ الۡمُقَرَّبِيۡنَ اَلۡفَاتِحَةِ...
ثُمَّ إِلٰى جَمِيۡعِ أَهۡلِ الۡقُبُوۡرِ مِنَ الۡمُسۡلِمِيۡنَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ وَالۡمُؤۡمِنِيۡنَ وَالۡمُؤۡمِنَاتِ مِنۡ مَشَارِقِ الۡأَرۡضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحۡرِهَا، خُصُوۡصًا آبَآءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجۡدَادَنَا وَجَدَّاتِـنَا وَمَشَايِخَـنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِمَنۡ اجۡتَمَـعۡـنَـــا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ اَلۡفَاتِحَةِ...
بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ هُوَ اللهُ أَحَدٌ. اللهُ الصَّمَدُ. لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُوۡلَدۡ. وَلَمۡ يَكُنۡ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (۱۱×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ ولِلّٰهِ الۡحَمۡدُ.
بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ أَعُوۡذُ بِرَبِّ الۡفَلَقِ. مِنۡ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنۡ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِنۡ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِيۡ الۡعُقَدِ. وَمِنۡ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ. (۱×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ وَلِلّٰهِ الۡحَمۡدُ.
بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ أَعُوۡذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلٰهِ النَّاسِ. مِنۡ شَرِّ الۡوَسۡوَاسِ الۡخَنَّاسِ. الَّذِيۡ يُوَسۡوِسُ فِيۡ صُدُوۡرِ النَّاسِ. مِنَ الۡجِنَّةِ وَالنَّاسِ. (۱×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ ولِلّٰهِ الۡحَمۡدُ.
بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. الۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ. الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. مَالِكِ يَوۡمِ الدِّيۡنِ. إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡـتَعِيۡنُ. اهۡدِنَا الصِّرَاطَ الۡمُسۡتَقِيۡمَ. صِرَاطَ الَّذِيۡنَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ الۡمَغۡضُوۡبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا الضَّآلِّيۡنَ. آمِيۡنَ.
بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. الٓـمّٓ. ذٰلِكَ الۡكِتَـابُ لَا رَيۡبَۛ فِيۡهِۛ هُدًى لِّلۡمُتَّقِيۡنَ. الَّذِيۡنَ يُؤۡمِنُوۡنَ بِالۡغَيۡبِ وَيُقِيۡمُوۡنَ الصَّلـٰوةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَاهُمۡ يُنۡفِقُوۡنَ. وَالَّذِيۡنَ يُؤۡمِنُوۡنَ بِمَآ أُنۡزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنۡزِلَ مِنۡ قَبۡلِكَ وَبِالۡآخِرَةِ هُمۡ يُوۡقِنُوۡنَ. اُوْلَـــٰٓــئِكَ عَلٰى هُدًى مِّنۡ رَّبِّهِمۡ وَاُوْلَـــٰٓــئِكَ هُمُ الۡمُفۡلِحُوۡنَ.
وَإِلٰـهُكُمۡ إِلهٌ وَّاحِدٌ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحۡمٰنُ الرَّحِيۡمُ. اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡحَيُّ الۡقَيُّومُ لَا تَأۡخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوۡمٌ لَّهُ مَا فِيۡ السَّمٰوٰتِ وَمَا فِيۡ الۡأَرۡضِ مَن ذَا الَّذِيۡ يَشۡفَعُ عِنۡدَهُۦ إِلَّا بِإِذۡنِهِ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيۡهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَلَا يُحِيۡطُوۡنَ بِشَيۡءٍ مِّنۡ عِلۡمِهِۦ إِلَّا بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالۡأَرۡضَ وَلَا يَؤُوۡدُهُ حِفۡظُهُمَا وَهُوَ الۡعَلِيُّ الۡعَظِيۡمُ.
لَآ إِكۡرَاهَ فِيۡ الدِّيۡنِ قَدۡ تَبَيَّنَ الرُّشۡدُ مِنَ الۡغَيِّ فَمَنۡ يَكۡفُرۡ بِالطَّاغُوۡتِ وَيُؤۡمِنۡ بِاللهِ فَقَدِ اسۡتَمۡسَكَ بِالۡعُرۡوَةِ الۡوُثۡقٰى لَا انۡفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيۡعٌ عَلِيۡمٌ.
اللهُ وَلِيُّ الَّذِيۡنَ آمَنُوۡا يُخۡرِجُهُمۡ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِيۡنَ كَفَرُوۡآ أَوۡلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوۡتُ يُخۡرِجُوۡنَهُمۡ مِنَ النُّوۡرِ إِلَى الظُّلُمَاتِ اُوْلَــٰٓــئِكَ أَصۡحَابُ النَّارِ هُمۡ فِيۡهَا خَالِدُوۡنَ.
لِلّٰهِ مَا فِيۡ السَّمٰوٰتِ وَمَا فِيۡ الۡأَرۡضِ وِاِنۡ تُبۡدُوۡا مَا فِيۡ أَنۡفُسِكُمۡ أَوۡ تُخۡفُوۡهُ يُحَاسِبۡكُمۡ بِهِ اللهُ فَيَغۡفِرُ لِمَنۡ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنۡ يَشَآءُ وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيۡرٌ. آمَنَ الرَّسُوۡلُ بِمَآ أُنۡزِلَ إِلَيۡهِ مِنۡ رَبِّهِ وَالۡمُؤۡمِنُوۡنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٍ مِنۡ رُسُلِهِ وَقَالُوۡا سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ الۡمَصِيۡرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَا إِنۡ نَسِيۡنَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَى الَّذِيۡنَ مِنۡ قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ (وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَا ٧×) أَنۡتَ مَوۡلَانَا فَانۡصُرۡنَا عَلَى الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِيۡنَ.
اِرۡحَمۡنَا يَآ أَرۡحَمَ الرَّاحِمِيۡنَ. (٧×)
رَحۡمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيۡكُمۡ أَهۡلَ الۡبَيۡتِ إِنَّهُ حَمِيۡدٌ مَجِيۡدٌ.
إِنَّمَا يُرِيۡدُ اللهُ لِيُذۡهِبَ عَنۡكُمُ الرِّجۡسَ أَهۡلَ الۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيۡرًا.
إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهُ يُصَلُّوۡنَ عَلَى النَّبِيِّ، يَآ أَيُّهَا الَّذِيۡنَ أٰمَنُوۡا صَلُّوۡا عَلَيۡهِ وَسَلِّمُوۡا تَسۡلِيۡمًا.
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى مُحَمَّدٍ. (٧×)
اللّٰهُمَّ صَلِّ أَفۡضَلَ الصَّلَاةِ عَلٰى أَسۡعَدِ مَخۡلُوۡقَاتِكَ نُوۡرِ الۡهُدٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلِّمۡ، عَدَدَ مَعۡلُوۡمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوۡنَ وَغَفَلَ عَنۡ ذِكۡرِكَ الۡغَافِلُوۡنَ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ أَفۡضَلَ الصَّلَاةِ عَلٰى أَسۡعَدِ مَخۡلُوۡقَاتِكَ شَمۡسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلِّمۡ، عَدَدَ مَعۡلُوۡمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوۡنَ وَغَفَلَ عَنۡ ذِكۡرِكَ الۡغَافِلُوۡنَ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ أَفَضَلَ الصَّلَاةِ عَلٰى أَسۡعَدِ مَخۡلُوۡقَاتِكَ بَدۡرِ الدُّجٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلِّمۡ، عَدَدَ مَعۡلُوۡمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوۡنَ وَغَفَلَ عَنۡ ذِكۡرِكَ الۡغَافِلُوۡنَ.
وَسَلِّمۡ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عَنۡ سَادَاتِنَا أَصۡحَابِ رَسُوۡلِ اللهِ أَجۡمَعِيۡنَ. وَحَسۡبُنَا اللهُ وَنِعۡمَ الۡوَكِيۡلُ. نِعۡمَ الۡمَوۡلٰى وَنِعۡمَ النَّصِيۡرُ. وَلَا حَوۡلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الۡعَلِيِّ الۡعَظِيۡمِ.
اِسۡتَغۡفِرُوۡا رَبَّكُمۡ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا.
أَسۡتَغۡفِرُ اللهَ الۡعَظِيۡمَ. (١١×)
نَوَيۡتُ تَقَرُّبًا إِلىَ اللهِ تَعَالَى، أَفۡضَلُ الذِّكۡرِ فَاعۡلَمۡ اَنَّهُ:
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (حَيٌّ مَوۡجُوۡدٌ)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (حَيٌّ مَعۡبُوۡدٌ)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (حَيٌّ بَاقٍ)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (٤٠×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوۡلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمۡ
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ. (٢×)
لَآ إِلهَ إلَا الله مُحَمَّدٌ رَسُوۡلُ اللهِ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ. (٣×)
سُبۡحَانَ اللهِ وَبِحَمۡدِهِ سَبۡحَانَ اللهِ الۡعَظِيۡمِ. (١١×)
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيۡبِكَ مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلِّمۡ (٣×) أَجۡمَعِينَ
الفَاتِحَةَ.
Tahlil - 2
بِسۡمِ اللَّهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ
إِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ رَسُوۡلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ وَآلِهِ وَأَزۡوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهۡلِ بَيۡتِهِ اَلۡفَاتِحَةِ...
ثُمَّ إِلٰى حَضۡرَةِ إِخۡوَانِهِ مِنَ الۡأَنۡبِيَآءِ وَالۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡأَوۡلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيۡنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيۡنَ وَالۡعَلَمَآءِ الۡعَامِلِيۡنَ وَالۡمُصَنِّفِيۡنَ الۡمُخۡلِصِيۡنَ وَجَمِيۡعِ الۡمَلَآئِكَةِ الۡمُقَرَّبِيۡنَ اَلۡفَاتِحَةِ...
ثُمَّ إِلٰى جَمِيۡعِ أَهۡلِ الۡقُبُوۡرِ مِنَ الۡمُسۡلِمِيۡنَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ وَالۡمُؤۡمِنِيۡنَ وَالۡمُؤۡمِنَاتِ مِنۡ مَشَارِقِ الۡأَرۡضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحۡرِهَا، خُصُوۡصًا آبَآءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجۡدَادَنَا وَجَدَّاتِـنَا وَمَشَايِخَـنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِمَنۡ اجۡتَمَـعۡـنَـــا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ اَلۡفَاتِحَةِ...
أَفۡضَلُ الذِّكۡرِ فَاعۡلَمۡ أَنَّهُ :
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ... لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ... لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ...
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (٢×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَاةُ اللهِ (٢×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَلَى النَّبِيِّ سَلَامُ اللهِ (٢×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ رَسُوۡلُ اللهِ (٢×)
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ (٢×)
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ (٢×)
خَفِيۡفَتَانِ فِي اللِّسَانِ، ثَقِيۡلَتَانِ فِي الۡمِيۡزَانِ، حَبِيۡبَتَانِ إِلَى الرَّحۡمٰنِ :
سُبۡحَانَ اللهِ وَبِحَمۡدِهِ سُبۡحَانَ اللهِ الۡعَظِيۡمِ (٣× / ٧×)
يَا اَللهُ يَا رَحۡمٰنُ يَا اَللهُ يَا رَحِيۡمُ (٣× / ٧×)
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيۡبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلِّمۡ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيۡبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحۡبِهِ وَبَارِكۡ وَسَلِّمۡ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيۡبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحۡبِهِ وَبَارِكۡ وَسَلِّمۡ
الۡفَاتِحَةُ، وَاٰيَةُ الۡكُرۡسِيِّ، وَثَلَاثَةٌ مِنۡ سُوۡرَةِ الۡإخۡلَاصِ وَالۡمُعَوِّذَتَانِ، خُصُوۡصًا إِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ الۡمُصۡطَفٰى مُحَمَّدٍ ﷺ وَاٰلِهِ وَصَحۡبِهِ أَجۡمَعِيۡنَ
وَإِلٰى أَرۡوَاحِ التَّابِعِيۡنَ وَتَابِعِيۡ التَّابِعِيۡنَ وَالۡأَوۡلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيۡنَ وَالۡأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيۡنَ وَإِلٰى أَبُوۡيَ السَّيِّدِ مُحَمَّدِ بۡنِ عَلَوِيٍّ الۡمَالِكِيِّ الۡحَسَنِيِّ وَوَالِدِيۡـنَـــا وَجَمِيۡعِ مَشَايِخِنَا فِيۡ الدِّيۡنِ وَذَوِيۡ الۡحُقُوۡقِ عَلَيۡنَا أَجۡمَعِيۡنَ.
وَإِلٰى أَرۡوَاحِ أَمۡوَاتِ الۡمُسۡلِمِيۡنَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ وَنَخُصُّ إِلٰى رُوۡحِ (... ) بِأَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُسۡكِنُهُمُ الۡجَنّةَ بِسِرِّ الۡفَاتِحَةِ.
آيَةُ الۡكُرۡسِيِّ
الۡإِخۡلَاصُ (٣×) وَالۡمُعَوِّذَتَانِ
الۡفَاتِحَةِ...