Bacaan Setelah Ta'lim
يَارَبَّنَا اعۡتَرَفۡنَا
بِأَنَّنَا اقۡتَرَفۡــــــــــــــــنَا
وَأَنَّنَا أَسۡرَفۡنَا
عَلٰى لَظٰى أَشۡرَفۡنَا
فَتُبۡ عَلَيۡنَا تَوۡبَةۡ
تَغۡسِلۡ لِكُلِّ حَوۡبَةۡ
وَاسۡتُرۡ لَنَا الۡعَوۡرَاتِ
وَآمِنِ الرَّوۡعَاتِ
وَاغۡفِرۡ لِوَالِدِيۡنَا
رَبِّ وَمَوۡلُوۡدِيۡنَا
وَالۡآلِ وَالۡإِخۡوَانِ
وَسَآئِرِ الۡخِلَّانِ
وَكُلِّ ذِيۡ مَحَبَّةۡ
أَوۡجِيۡرَةٍ أَوۡ صُحۡبَــــةۡ
وَالۡمُسۡلِمِيۡنَ أَجۡمَعۡ
آمِيۡنَ رَبِّيۡ أَسۡمَعۡ
فَضۡلاً وَجُوۡدًا مَنَّا
لَا بِاكۡتِسَابِ مِنَّا
بِالۡمُصۡطَفَى الرَّسُوۡلِ
نَحۡظٰى بِكُلِّ سُوۡلِ
صَلّٰى وَسَلَّمۡ رَبِّيۡ
عَلَيۡهِ عَدَّ الۡحَبِّ
وَآلِهِ وَالصَّحۡبِ
عَدَدَ طَشِّ السُّحۡبِ
وَالۡحَمۡدُ لِلۡإِلٰهِ
فِيۡ الۡبَدۡء ِوَالتَّنَاهِيۡ ٢×
Nahnul Islam
نَحۡنُ الۡإِسۡلَامُ رَبَّنَا
نَحۡنُ فِيۡ اللهۡ إِخۡوَانَا
عَلٰى دَرۡبِ الۡهَادِيۡ سِرۡنَا
فِيۡ ظِلِّ الۡقُرۡآنۡ مَـأۡوَانَا
نَحۡنُ الۡإِسۡــــــــــــــــــلَامۡ نَحۡمِيۡهِ
بِالرُّوۡحۡ وَالۡمَالۡ نَفۡدِيۡهِ
نُعَادِيۡ مَنۡ يُعَـادِيۡـهِ
حَتَّى لَوۡ كَانۡ أَبَانَا
نَحۡنُ أَحۡبَابُ الۡهَـــــــــــــادِيۡ
نَحـــۡنُ لِلّٰهۡ أَجۡنَادِيۡ
يَا إِخۡوَةَ الۡإيۡمَـــــــــــــــــــــــــــــــــانِ
يَا أُمّـــَةَ الۡعَدۡنَانِيۡ
يَا سَارِيۡ بِالطُّـــــــــــــــــغۡيَانِ
نَحۡــنُ الۡإِسۡـــــــــلَامُ رَبَّانَا
قُوۡمِيۡ إِبۡغِيۡ الۡعَـــــــــدۡنَانِيۡ
فِيۡهِ الـــرَّحۡـمٰنۡ هَدَانَا
لِلذِّكۡرِ دَوۡمًا وَاصِلۡ
عَنۡ رَبِّكۡ لَاتَكُنۡ غَافِلۡ
بِالۡحُسۡنِ لِلنَّاسِ عَامِلۡ
وَاحۡذَرۡ وَكُنۡ يَقۡظَانَا
عَنۡ رَبِّكۡ لَاتَكُنۡ سَاهِيۡ
وَاهۡجُرۡ كُلَّ الۡمَلَاهِيۡ
غَدًا فِيۡ يَوۡمِ اللهِ
يَرۡضَى عَلَـيۡكۡ مَوۡلَانـَا
صَلِّ دَوۡمًا عَلٰى طٰهٰ
يَوۡمَ الۡحَشۡــرِ تَلۡقَاهَا
هِيَ لِلرُّوۡحِ غَدَاهَـــــا
وَهِيَ الشِّفَا لِمَرۡضَانَا
Bacaan Setelah Baca Al-Qur'an
كَلَامٌ قَدِيۡمٌ لَا يُمَلُّ سَـمَاعُهُ
تَنَزَّهَ عَـنۡ قَـوۡلٍ وَفِـعۡلٍ وَنِيَّــــــــــــةٍ
بِهِ أَشۡتَفِيۡ مِنۡ كُلِّ دَاءٍ وَنُوۡرُهُ
دَلِيۡلٌ لِقَلۡبِيۡ عِنۡدَ جَهۡلِيۡ وَحَيۡرَتِيۡ
وَنَوِّرۡ بِهِ سَمۡعِيۡ وَقَلۡبِيۡ وَمُقۡلَــــــــــتِيۡ
وَهَبۡ لِيۡ بِهِ فَتۡحًاوَعِلۡمًاوَحِكۡمَةً
وَآنِسۡ بِهِ يَارَبِّ فِيۡ الۡقَبۡرِ وَحۡــــــــشَتِيۡ
وَصَـلِّ وَسَـلِّمۡ كُلَّ يَوۡمٍ وَلَيۡـــــــلَةٍ
عَلَى مَـنۡ بِهِ الرَّحۡمٰنُ يَقۡبَلُ تَوۡبَتِيۡ
وَآلٍ وَأَصۡـحَابٍ كِـرَامِ أَئِــــــــــمَّةٍ
بِـهِمۡ يَغۡفِـرُ الۡغَفَّارُ ذَنۡبِيۡ وَزَلَّـــــــــــتِيۡ