Wirid Setelah Ashar
أَسۡتَغۡفِرُ اللهَ الَّذِيۡ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡحَيَّ الۡقَيُّوۡمَ وَأَتُوۡبُ إِلَيۡهِ. (٣×)
اللّٰهُمَّ أَنۡتَ السَّلَامُ وَمِنۡكَ السَّلَامُ تَبَارَكۡتَ يَا ذَاالۡجَلَالِ وَالۡإِكۡرَامِ.
اللّٰهُمَّ أَعِنِّيۡ عَلٰى ذِكۡرِكَ وَشُكۡرِكَ وَحُسۡنِ عِبَادَتِكَ.
أَعُوۡذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيۡطَانِ الرَّجِيۡمِ: اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡحَيُّ الۡقَيُّوۡمُ، لَا تَأۡخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوۡمٌ لَهُ مَافِيۡ السَّمٰوٰتِ وَمَا فِيۡ الۡأَرۡضِ، مَنۡ ذَاالَّذِيۡ يَشۡفَعُ عِنۡدَهُ إِلَّا بِإِذۡنِهِ، يَعۡلَمُ مَابَيۡنَ أَيۡدِيۡهِمۡ وَمَاخَلۡفَهُمۡ وَلَا يُحِيۡطُوۡنَ بِشَيۡءٍ مِنۡ عِلۡمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ، وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالۡأَرۡضَ وَلَا يَؤُوۡدُهُ حِفۡظُهُمَا وَهُوَ الۡعَلِيُّ الۡعَظِيۡمُ.
بِسۡمِ اللّٰهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ. اَللّٰهُ الصَّمَدُ. لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُوۡلَدۡ. وَلَمۡ يَكُنۡ لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
بِسۡمِ اللّٰهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ أَعُوۡذُ بِرَبِّ الۡفَلَقِ. مِنۡ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنۡ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِنۡ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِيۡ الۡعُقَدِ. وَمِنۡ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
بِسۡمِ اللّٰهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيۡمِ. قُلۡ أَعُوۡذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلٰهِ النَّاسِ. مِنۡ شَرِّ الۡوَسۡوَاسِ الۡخَنَّاسِ. الَّذِيۡ يُوَسۡوِسُ فِيۡ صُدُوۡرِ النَّاسِ. مِنَ الۡجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
سُبۡحَانَ اللهِ (٣٣×)
الۡحَمۡدُ لِلّٰهِ (٣٣×)
اللهُ أَكۡبَرُ (٣٣×)
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحۡدَهُ لَاشَرِيۡكَ لَهُ، لَهُ الۡمُلۡكُ وَلَهُ الۡحَمۡدُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيۡرٌ.
اللّٰهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعۡطَيۡتَ وَلَا مُعۡطِيَ لِمَا مَنَعۡتَ وَلَا يَنۡفَعُ ذَا الۡجَدِّ مِنۡكَ الۡجَدُّ.
الدعآء.
Do'a Bersama Setelah Ashar
رَبِّ اغۡفِرۡ لِيۡ وَلِوَالِدَيَّ، رَبِّ ارۡحَمۡهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيۡ صَغِيۡرًا.
رَبِّ أَوۡزِعۡنِيۡ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ الَّتِيۡ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ وَعَلٰى وَالِدَيَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَالحِاً تَرۡضَاهُ وَأَصۡلِحۡ لِيۡ فِيۡ ذُرِّيَّتِيۡ إِنِّيۡ تُبۡتُ إِلَيۡكَ وَإِنِّيۡ مِنَ الۡمُسۡلِمِيۡنَ.
رَبِّ زِدۡنِيۡ عِلۡماً وَوَسِّعۡ لِيۡ فِيۡ رِزۡقِيۡ وَبَارِكۡ لِيۡ فِيۡمَا رَزَقۡتَنِيۡ وَاجۡعَلۡنِيۡ مَحۡبُوۡباً فِيۡ قُلُوۡبِ عِبَادِكَ وَعَزِيۡزًا فِيۡ عُيُوۡنِهِمۡ وَاجۡعَلۡنِيۡ وَجِيۡهًا فِيۡ الدُّنۡيَا وَالۡآخِرَةِ وَمِنَ الۡمُقَرَّبِيۡنَ يَا كَثِيۡرَ النَّوَالِ يَا حَسَنَ اۡلفِعَالِ يَا قَائِمًا بِلَا زَوَالٍ يَا مُبۡدِئًا بِلَا مِثَالٍ فَلَكَ الۡحَمۡدُ وَلَكَ الۡمِنَّةُ وَلَكَ الشَّرَفُ عَلٰى كُلِّ حَالٍ.
اللّٰهُمَّ اقۡسِمۡ لَنَا مِنۡ خَشۡيَتِكَ مَا تَحُوۡلُ بِهِ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ مَعَاصِيۡكَ، وَمِنۡ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الۡيَقِيۡنِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيۡنَا مَصَائِبَ الدُّنۡيَا وَمَتِّعۡنَا بِأَسۡمَاعِنَا وَأَبۡصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَآ أَحۡيَيۡتَنَا وَاجۡعَلۡهُ الۡوَارِثَ مِنَّا.
رَبَّنَآ أَتۡمِمۡ لَنَا نُوۡرَنَا وَاغۡفِرۡلَنَا إِنّكَ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيۡرٌ.
رَبَّنَآ آتِنَا فِيۡ الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِيۡ اۡلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحۡبِهِ أَجۡمَعِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ.
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوۡلُ اللهِ فِيۡ كُلِّ لَمۡحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلۡمُ اللهِ. (٤×)
Hizb al-Bahr
اللّٰهُمَّ يَا اللهُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيۡمُ يَا حَلِيۡمُ يَا عَلِيۡمُ أَنۡتَ رَبِّيۡ وَعِلۡمُكَ حَسۡبِيۡ فَنِعۡمَ الرَّبُّ رَبِّيۡ وَنِعۡمَ الۡحَسۡبُ حَسۡبِيۡ تَنۡصُرُ مَنۡ تَشَاءُ وَأَنۡتَ الۡعَزِيۡزُ الرَّحِيۡمُ.
نَسۡأَلُكَ الۡعِصۡمَةَ فِيۡ الۡحَرَكاَتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالۡكَلِمَاتِ وَالۡإرَادَاتِ وَالۡخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوۡكِ وَالظُّنُوۡنِ وَالۡأَوۡهَامِ السَّاتِرَةِ لِلۡقُلُوۡبِ عَنۡ مُطَالَعَةِ الۡغُيُوۡبِ.
فَقَدِ ابۡتُلِيَ الۡمُؤۡمِنُوۡنَ وَزُلۡزِلُوۡا زِلۡزَالاً شَدِيۡدًا. وَإِذۡ يَقُوۡلُ الۡمُنَافِقُوۡنَ وَالَّذِيۡنَ فِيۡ قُلُوۡبِهِمۡ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُوۡلُهُ إِلَّا غُرُوۡرًا.
فَثَبِّتۡنَا وَانۡصُرۡنَا وَسَخِّرۡ لَنَا هَذَا الۡبَحۡرَ كَمَا سَخَّرۡتَ الۡبَحۡرَ لِمُوۡسَى عَلَيۡهِ السَّلَامُ. وَسَخَّرۡتَ النَّارَ لِإِبۡرَاهِيۡمَ عَلَيۡهِ السَّلَامُ. وَسَخَّرۡتَ الۡجِبَالَ وَالۡحَدِيۡدَ لِدَاوُدَ عَلَيۡهِ السَّلَامُ. وَسَخَّرۡتَ الرِّيۡحَ وَالشَّيَاطِيۡنَ وَالۡجِنَّ لِسُلَيۡمَانَ عَلَيۡهِ السَّلَامُ. وَسَخِّرۡ لَنَا كُلَّ بَحۡرٍ هُوَ لَكَ فِيۡ الۡأَرۡضِ وَالسَّمَآءِ وَالۡمُلۡكِ وَالۡمَلَكُوۡتِ وَبَحۡرِ الدُّنۡيَا وَبَحۡرِ الۡآخِرَةِ. وَسَخِّرۡ لَنَا كُلَّ شَيۡءٍ يَا مَنۡ بِيَدِهِ مَلَكُوۡتُ كُلِّ شَيۡءٍ.
كٓهٰيٰعٓصٓ. (٣×) اُنۡصُرۡنَا فَإِنَّكَ خَيۡرُ النَّاصِرِيۡنَ. وَافۡتَحۡ لَنَا فَإِنَّكَ خَيۡرُ الۡفَاتِحِيۡنَ. وَاغۡفِرۡ لَنَا فَإِنَّكَ خَيۡرُ الۡغَافِرِيۡنَ. وَارۡحَمۡنَا فَإِنَّكَ خَيۡرُ الرَّاحِمِيۡنَ. وَارۡزُقۡنَا فَإِنَّكَ خَيۡرُ الرَّازِقِيۡنَ. وَاهۡدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الۡقَوۡمِ الظَّالِمِيۡنَ وَهَبۡ لَنَا رِيۡحًا طَيِّبَةً كَمَا هِيَ فِيۡ عِلۡمِكَ وَانۡشُرۡهَا عَلَيۡنَا مِنۡ خَزَائِنِ رَحۡمَتِكَ وَاحۡمِلۡنَا بِهَا حَمۡلَ الۡكَرَامَةِ مَعَ السَّلَامَةِ وَالۡعَافِيَةِ فِيۡ الدِّيۡنِ وَالدُّنۡيَا وَالۡآخِرَةِ. إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيۡرٌ.
اللّٰهُمَّ يَسِّرۡ لَنَا أُمُوۡرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوۡبِنَا وَأَبۡدَانِنَا وَالسَّلَامَةِ وَالۡعَافِيَةِ فِيۡ دِيۡنِنَا وَدُنۡيَانَا وَكُنۡ لَنَا صَاحِبًا فِيۡ سَفَرِنَا وَحَضَرِنَا وَخَلِيۡفَةً فِيۡ أَهۡلِنَا، وَاطۡمِسۡ عَلٰى وُجُوۡهِ أَعۡدَائِنَا وَامۡسَخۡهُمۡ عَلٰى مَكَانَتِهِمۡ فَلَا يَسۡتَطِيعُوۡنَ الۡمُضِيَّ وَلَا الۡمَجِيۡءَ إِلَيۡنَا.
وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلٰى أَعۡيُنِهِمۡ فَاسۡتَبَقُوۡا الصِّرَاطَ فَأَنّٰى يُبۡصِرُوۡنَ. وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَاهُمۡ عَلٰى مَكَانَتِهِمۡ فَمَا اسۡتَطَاعُوۡا مُضِيًّا وَلَا يَرۡجِعُوۡنَ.
يٰسٓ. وَالۡقُرۡأٰنِ الۡحَكِيۡمِ. إِنَّكَ لَمِنَ الۡمُرۡسَلِيۡنَ. عَلٰى صِرَاطٍ مُسۡتَقِيۡمٍ. تَنۡزِيۡلَ الۡعَزِيۡزِ الرَّحِيۡمِ. لِتُنۡذِرَ قَوۡمًا مَآ أُنۡذِرَ آبَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَافِلُوۡنَ. لَقَدۡ حَقَّ الۡقَوۡلُ عَلَٓى أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُوۡنَ. إِنَّا جَعَلۡنَا فِيۡ أَعۡنَاقِهِمۡ أَغۡلَالًا فَهِيَ إِلٰى الۡأذۡقَانِ فَهُمۡ مُقۡمَحُوۡنَ. وَجَعَلۡنَا مِنۡ بَيۡنِ أَيۡدِيۡهِمۡ سَدًّا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدًّا فَأَغۡشَيۡنَاهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُوۡنَ.
شَاهَتِ الۡوُجُوۡهُ. (٣×) وَعَنَتِ الۡوُجُوۡهُ لِلۡحَيِّ الۡقَيُّوۡمِ، وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡماً، (طٰسٓ حٰمٓ عٓسٓقٓ) مَرَجَ الۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٌ لَا يَبۡغِيَانِ.
حٰمٓ. (٧×)،حُمَّ الۡأَمۡرُ وَجَآءَ النَّصۡرُ فَعَلَيۡنَا لَا يُنۡصَرُوۡنَ.
حٰمٓ. تَنۡزِيۡلُ الۡكِتَابِ مِنَ اللّٰهِ الۡعَزِيۡزِ الۡعَلِيۡمِ، غَافِرِ الذَّنۡبِ وَقَابِلِ التَّوۡبِ شَدِيۡدِ الۡـــعِقَابِ ذِيۡ الطَّوۡلِ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ إِلَيۡهِ الۡمَصِيۡرُ.
بِسۡمِ اللّٰهِ بَابُنَا، تَبَارَكَ حِيۡطَانُنَا، يٰسٓ سَقۡفُنَا، كٓهٰيٰعٓصٓ كِفَايَتُنَا، حٰمٓ عٓسقٓ حِمَايَتُنَا، قٓ. وَالۡقُرۡأٰنِ الۡمَجِيۡدِ وِقَايَتُنَا.
فَسَيَكۡفِيۡكَهُمُ اللّٰهُ وَهُوَ السّمِيۡعُ الۡعَلِيۡمُ. (٣×)
سِتۡرُ الۡعَرۡشِ مَسۡبُوۡلٌ عَلَيۡنَا، وَعَيۡنُ اللّٰهِ نَاظِرَةٌ إِلَيۡنَا، بِحَوۡلِ اللهِ لَا يُقۡدَرُ عَلَيۡنَا.
وَاللهُ مِنۡ وَرَآءِهِمۡ مُحِيۡطٌ، بَلۡ هُوَ قُرۡأٰنٌ مَجِيۡدٌ، فِيۡ لَوۡحٍ مَحۡفُوۡظٍ.
فَاللهُ خَيۡرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرۡحَمُ الرَّاحِمِيۡنَ. (٣×)
إِنَّ وَلِيَّ اللّٰهُ الَّذِيۡ نَزَّلَ الۡكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ. (٣×)
حَسۡبِيَ اللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَهُوَ رَبُّ الۡعَرۡشِ الۡعَظِيۡمِ. (٣×)
بِسۡمِ اللّٰهِ الَّذِيۡ لَا يَضُرُّ مَعَ اسۡمِهِ فِيۡ الۡأَرۡضِ وَلَا فِيۡ السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيۡعُ الۡعَلِيۡمُ. (٣×)
وَلَا حَوۡلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الۡعَلِيِّ الۡعَظِيۡمِ. (٣×)
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الۡأُمِّيِّ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلَّمَ.
Do'a Sesudah Membaca Hizb al-Bahr
اَللّٰهُمَ إِنَّكَ تَعۡلَمُ مَا نَحۡنُ فِيۡهِ، وَمَا نَطۡلُبُهُ وَنَرۡتَجِيۡهِ مِنۡ رَحۡمَتِكَ فِيۡ أَمۡرِنَا كُلِّهِ، فَيَسِّرۡ لَنَا مَا نَحۡنُ فِيۡهِ مِنۡ سَفَرِنَا وَمَا نَطۡلُبُهُ مِنۡ حَوَائِجِنَا، وَقَرِّبۡ عَلَيۡنَا الۡمَسَافَاتِ، وَسَلِّمۡنَا مِنَ الۡعِلَلِ وَالۡآفَاتِ، وَلَا تَجۡعَلِ الدُّنۡيَا أَكۡبَرَ هَمِّنَا، وَلَا مَبۡلَغَ عِلۡمِنَا، وَلَا تُسَلِّطۡ عَلَيۡنَا مَنۡ لَا يَرۡحَمُنَا بِرَحۡمَتِكَ يَآ أَرۡحَمَ الرَّاحِمِيۡنَ. وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحۡبِهِ وَسَلَّم.